الموهبة هبة وهبها الله لبعض الأشخاص في كل الميادين سواء منها العلمية أو الأدبية أو التقنية أو المسرحية، فالموهوب هو ذلك الفرد الذي يُظهِر أداءً متميزًا، مقارنة مع المجموعة العمرية التي ينتمي إليها في واحدة أو أكثر. ونحن نعمل على اكتشاف وتنمية قدرات الموهوبين في وقت مبكر والاهتمام بهم لأنهم ثروة بشرية للوطن.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
-
نظام التسجيل في مدرسة عرفات للموهوبين الثانوية للبنين يتواصل الكثير من الطلاب وأولياء معنا من أجل التسجيل للصف العاشر، وعليه نؤكد على ما...
شروط المعتكِف هناك شروط يجب أن تتوفّر في الشخص المُعتكِف، ومنها ما يأتي:
ردحذف[١] الإسلام: يجب أن يكون المُعتكِف مسلماً؛ فلا يصحّ الاعتكاف من الكافر.
2- البلوغ والتمييز: لا يُشترَط أن يكون المُعتكف بالغاً، وإنّما يكفي أن يكون مُميِّزاً، وعليه فإنّ الاعتكاف لا يصحّ من الصبيّ غير المُميِّز، كما لا يُشترَط أن يكون المُعتكف ذكراً، بل يجوز الاعتكاف من الأنثى أيضاً. 3-العقل: يُشترَط أن يكون المُعتكف عاقلاً؛ فلا يصحّ الاعتكاف من المجنون.
4- الطهارة: اشترط جمهور الفقهاء الطهارة من الحيض، والنفاس، واعتبروه شرطاً لصحّة الاعتكاف الواجب، أمّا الطهارة من الجنابة فقد عدَّها الحنفية، والمالكية شرطاً لحلّ البقاء في المسجد، وليس لصحّة الاعتكاف، وضربوا مثلاً لتوضيح المسألة بأنّ المُعتكف لو احتلم، وجب عليه الغُسل، واعتكافه صحيح.
[٢] وقد اختلف الفقهاء في اعتبار الصوم شرطاً لصحّة الاعتكاف، أو عدم اعتباره، وذلك على النحو الآتي: الحنفية: اشترط الأحناف الصومَ في الاعتكاف الواجب دون المندوب؛ إذ يرون أنّ الاعتكاف عندما يكون واجباً وهو في حالة النذر -كما تقدَّم-، فإنّ الصيام يكون واجباً أيضاً، أمّا في حالة الاعتكاف المندوب فلا يكون الصيام شرطاً لصحّة الاعتكاف؛ لقوله -صلّى الله عليه وسلّم-: (ليس على المعتكفِ صيامٌ إلا أن يجعلَهُ على نفسِهِ).[٣]
[٤] المالكية: اشترط المالكيّة الصومَ مُطلقاً؛ فقد جعلوا الصيام شرطاً لصحّة
براء المشهراوي عاشر/٢
شروط المعتكِف هناك شروط يجب أن تتوفّر في الشخص المُعتكِف، ومنها ما يأتي:
ردحذف[١] الإسلام: يجب أن يكون المُعتكِف مسلماً؛ فلا يصحّ الاعتكاف من الكافر.
2- البلوغ والتمييز: لا يُشترَط أن يكون المُعتكف بالغاً، وإنّما يكفي أن يكون مُميِّزاً، وعليه فإنّ الاعتكاف لا يصحّ من الصبيّ غير المُميِّز، كما لا يُشترَط أن يكون المُعتكف ذكراً، بل يجوز الاعتكاف من الأنثى أيضاً. 3-العقل: يُشترَط أن يكون المُعتكف عاقلاً؛ فلا يصحّ الاعتكاف من المجنون.
4- الطهارة: اشترط جمهور الفقهاء الطهارة من الحيض، والنفاس، واعتبروه شرطاً لصحّة الاعتكاف الواجب، أمّا الطهارة من الجنابة فقد عدَّها الحنفية، والمالكية شرطاً لحلّ البقاء في المسجد، وليس لصحّة الاعتكاف، وضربوا مثلاً لتوضيح المسألة بأنّ المُعتكف لو احتلم، وجب عليه الغُسل، واعتكافه صحيح.
[٢] وقد اختلف الفقهاء في اعتبار الصوم شرطاً لصحّة الاعتكاف، أو عدم اعتباره، وذلك على النحو الآتي: الحنفية: اشترط الأحناف الصومَ في الاعتكاف الواجب دون المندوب؛ إذ يرون أنّ الاعتكاف عندما يكون واجباً وهو في حالة النذر -كما تقدَّم-، فإنّ الصيام يكون واجباً أيضاً، أمّا في حالة الاعتكاف المندوب فلا يكون الصيام شرطاً لصحّة الاعتكاف؛ لقوله -صلّى الله عليه وسلّم-: (ليس على المعتكفِ صيامٌ إلا أن يجعلَهُ على نفسِهِ).[٣]
[٤] المالكية: اشترط المالكيّة الصومَ مُطلقاً؛ فقد جعلوا الصيام شرطاً لصحّة
شروط المعتكِف هناك شروط يجب أن تتوفّر في الشخص المُعتكِف، ومنها ما يأتي:
ردحذف[١] الإسلام: يجب أن يكون المُعتكِف مسلماً؛ فلا يصحّ الاعتكاف من الكافر.
2- البلوغ والتمييز: لا يُشترَط أن يكون المُعتكف بالغاً، وإنّما يكفي أن يكون مُميِّزاً، وعليه فإنّ الاعتكاف لا يصحّ من الصبيّ غير المُميِّز، كما لا يُشترَط أن يكون المُعتكف ذكراً، بل يجوز الاعتكاف من الأنثى أيضاً. 3-العقل: يُشترَط أن يكون المُعتكف عاقلاً؛ فلا يصحّ الاعتكاف من المجنون.
4- الطهارة: اشترط جمهور الفقهاء الطهارة من الحيض، والنفاس، واعتبروه شرطاً لصحّة الاعتكاف الواجب، أمّا الطهارة من الجنابة فقد عدَّها الحنفية، والمالكية شرطاً لحلّ البقاء في المسجد، وليس لصحّة الاعتكاف، وضربوا مثلاً لتوضيح المسألة بأنّ المُعتكف لو احتلم، وجب عليه الغُسل، واعتكافه صحيح.
[٢] وقد اختلف الفقهاء في اعتبار الصوم شرطاً لصحّة الاعتكاف، أو عدم اعتباره، وذلك على النحو الآتي: الحنفية: اشترط الأحناف الصومَ في الاعتكاف الواجب دون المندوب؛ إذ يرون أنّ الاعتكاف عندما يكون واجباً وهو في حالة النذر -كما تقدَّم-، فإنّ الصيام يكون واجباً أيضاً، أمّا في حالة الاعتكاف المندوب فلا يكون الصيام شرطاً لصحّة الاعتكاف؛ لقوله -صلّى الله عليه وسلّم-: (ليس على المعتكفِ صيامٌ إلا أن يجعلَهُ على نفسِهِ).[٣]
[٤] المالكية: اشترط المالكيّة الصومَ مُطلقاً؛ فقد جعلوا الصيام شرطاً لصحّة
عبدالله زيدان
أزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفأولاً:ماذا يقصد بالاعتكاف؟
ردحذفالاعتكاف هو لزوم المسجد لطاعة الله، وهو سنة مؤكَّدة في كل زمان، وتتأكَّد في العشر الأواخر من رمضان، كما روت عائشة -رضي الله عنها""أن النبي صلى الله عليه وسلم، كان يعتكف العشر الأواخر من رمضان، حتى توفّاه الله -عز وجل-، ثم اعتكف أزواجه من بعده". وروى البخاري عن أبي هريرة، قال: ""كان رسول الله صلى الله عليه وسلم، يعتكف في كل رمضان عشرة أيّام، فلما كان العام الذي قُبض فيه اعتكف عشرين يوماً". قال ابن رجب في اللطائف: "وإنما كان النبي صلى الله عليه وسلم، يعتكف في العشر قطعاً لأشغاله، وتفريغاً لباله، وتخلياً لمناجاة ربه، وذكره ودعائه، وكان يحتجر حصيراً يتخلى فيها من الناس". ولهذا ذهب الإمام أحمد إلى أن المعتكف لا يستحب له مخالطة الناس، حتى ولا لتعليم علم، أو إقراء قرآن؛ بل الأفضل له الانفراد بنفسه، وهو الخلوة الشرعية لهذه الأمة، وإنما كان في المساجد لأن لا يترك به الجمعة والجماعات. فالمعتكف قد حبس نفسه على طاعة الله وذكره، وقطع عن نفسه كل شاغل يشغله عنه، وعكف بقبله وقالبه على ربه، وما يقرْبه منه، فما بقي له همّ سوى الله وما يرضيه عنه، فمعنى الاعتكاف وحقيقته: قطع العلائق عن الخلائق، للاتصال بخدمة الخالق، وكلما قويت المعرفة والمحبة له، والأنس به، أورثت صاحبها الانقطاع إليه بالكليّة على كل حال".
اما شروط الاعتكاف فهي : (الأول): النية، لحديث: "إنّما الأعمال بالنيات". (الثانية): أن يكون في مسجد، لقوله تعالى:{وأنتم عاكفون في المساجد}. وكان صلى الله عليه وسلم،"" يعتكف في مسجده". (الثالث): أن يكون ذلك المسجد الذي تقام فيه صلاة الجماعة حتى لا يتكرّر خروجه لكل وقت، مما ينافي الاعتكاف. ولا يخرج المعتكف إلا لما لا بدّ له منه، ولا يعود مريضاً، ولا يشهد جنازة، ويحرم عليه مباشرة زوجته، ويستحبّ اشتغاله بالقربات، واجتناب ما لا يعنيه. وله أن يتحدَّث مع من يزوره.
اما شروط الشخص المعتكف:
[١] الإسلام: يجب أن يكون المُعتكِف مسلماً؛ فلا يصحّ الاعتكاف من الكافر.
2- البلوغ والتمييز: لا يُشترَط أن يكون المُعتكف بالغاً، وإنّما يكفي أن يكون مُميِّزاً، وعليه فإنّ الاعتكاف لا يصحّ من الصبيّ غير المُميِّز، كما لا يُشترَط أن يكون المُعتكف ذكراً، بل يجوز الاعتكاف من الأنثى أيضاً.
3-العقل: يُشترَط أن يكون المُعتكف عاقلاً؛ فلا يصحّ الاعتكاف من المجنون.
4- الطهارة: اشترط جمهور الفقهاء الطهارة من الحيض، والنفاس، واعتبروه شرطاً لصحّة الاعتكاف الواجب، أمّا الطهارة من الجنابة فقد عدَّها الحنفية، والمالكية شرطاً لحلّ البقاء في المسجد، وليس لصحّة الاعتكاف، وضربوا مثلاً لتوضيح المسألة بأنّ المُعتكف لو احتلم، وجب عليه الغُسل، واعتكافه صحيح.
الطالب احمد رائد بلبل
شروط المعتكِف هناك شروط يجب أن تتوفّر في الشخص المُعتكِف، ومنها ما يأتي:
ردحذف[١] الإسلام: يجب أن يكون المُعتكِف مسلماً؛ فلا يصحّ الاعتكاف من الكافر.
2- البلوغ والتمييز: لا يُشترَط أن يكون المُعتكف بالغاً، وإنّما يكفي أن يكون مُميِّزاً، وعليه فإنّ الاعتكاف لا يصحّ من الصبيّ غير المُميِّز، كما لا يُشترَط أن يكون المُعتكف ذكراً، بل يجوز الاعتكاف من الأنثى أيضاً. 3-العقل: يُشترَط أن يكون المُعتكف عاقلاً؛ فلا يصحّ الاعتكاف من المجنون.
4- الطهارة: اشترط جمهور الفقهاء الطهارة من الحيض، والنفاس، واعتبروه شرطاً لصحّة الاعتكاف الواجب، أمّا الطهارة من الجنابة فقد عدَّها الحنفية، والمالكية شرطاً لحلّ البقاء في المسجد، وليس لصحّة الاعتكاف، وضربوا مثلاً لتوضيح المسألة بأنّ المُعتكف لو احتلم، وجب عليه الغُسل، واعتكافه صحيح.
[٢] وقد اختلف الفقهاء في اعتبار الصوم شرطاً لصحّة الاعتكاف، أو عدم اعتباره، وذلك على النحو الآتي: الحنفية: اشترط الأحناف الصومَ في الاعتكاف الواجب دون المندوب؛ إذ يرون أنّ الاعتكاف عندما يكون واجباً وهو في حالة النذر -كما تقدَّم-، فإنّ الصيام يكون واجباً أيضاً، أمّا في حالة الاعتكاف المندوب فلا يكون الصيام شرطاً لصحّة الاعتكاف؛ لقوله -صلّى الله عليه وسلّم-: (ليس على المعتكفِ صيامٌ إلا أن يجعلَهُ على نفسِهِ).[٣]
[٤] المالكية: اشترط المالكيّة الصومَ مُطلقاً؛ فقد جعلوا الصيام شرطاً لصحّة
آدم محيسن
حادي عشر ٢
من أهم الوسائل المعينة على الاعتكاف الاشتغال بما يُتقرب به إلى الله تعالى كالصلاة والاستغفار والذكر وقراءة القرآن والتسبيح، وتعليم القرآن الكريم والحديث النبوي وتدريس العلم. وكذلك اجتناب ما لا يعنيه من كل قول أو فعل يشغله عن اعتكافه.
ردحذفويجب أن يكون المعتكف طاهرا من الحدث الأكبر
ويجوز للمعتكف التنظف والتعطر والتزين في الملبس والمظهر.
اسم الطالب : أنس الأشقر
شروط المعتكِف هناك شروط يجب أن تتوفّر في الشخص المُعتكِف، ومنها ما يأتي:
ردحذف[١] الإسلام: يجب أن يكون المُعتكِف مسلماً؛ فلا يصحّ الاعتكاف من الكافر.
2- البلوغ والتمييز: لا يُشترَط أن يكون المُعتكف بالغاً، وإنّما يكفي أن يكون مُميِّزاً، وعليه فإنّ الاعتكاف لا يصحّ من الصبيّ غير المُميِّز، كما لا يُشترَط أن يكون المُعتكف ذكراً، بل يجوز الاعتكاف من الأنثى أيضاً. 3-العقل: يُشترَط أن يكون المُعتكف عاقلاً؛ فلا يصحّ الاعتكاف من المجنون.
4- الطهارة: اشترط جمهور الفقهاء الطهارة من الحيض، والنفاس، واعتبروه شرطاً لصحّة الاعتكاف الواجب، أمّا الطهارة من الجنابة فقد عدَّها الحنفية، والمالكية شرطاً لحلّ البقاء في المسجد، وليس لصحّة الاعتكاف، وضربوا مثلاً لتوضيح المسألة بأنّ المُعتكف لو احتلم، وجب عليه الغُسل، واعتكافه صحيح.
[٢] وقد اختلف الفقهاء في اعتبار الصوم شرطاً لصحّة الاعتكاف، أو عدم اعتباره، وذلك على النحو الآتي: الحنفية: اشترط الأحناف الصومَ في الاعتكاف الواجب دون المندوب؛ إذ يرون أنّ الاعتكاف عندما يكون واجباً وهو في حالة النذر -كما تقدَّم-، فإنّ الصيام يكون واجباً أيضاً، أمّا في حالة الاعتكاف المندوب فلا يكون الصيام شرطاً لصحّة الاعتكاف؛ لقوله -صلّى الله عليه وسلّم-: (ليس على المعتكفِ صيامٌ إلا أن يجعلَهُ على نفسِهِ).[٣]
[٤] المالكية: اشترط المالكيّة الصومَ مُطلقاً؛ فقد جعلوا الصيام شرطاً لصحّة
جهاد الشيخ خليل
10/2