الخميس، 14 أبريل 2022

المسابقة الرمضانية .. كل يوم سؤال (اليوم الرابع عشر)

 



هناك 7 تعليقات:

  1. عن حماد عن سعيد بن جبير قال: الفطر في السفر رخصة، والصوم أفضل. عن حجاج عن عطاء قال: هو تعليم وليس بعزم -يعني قول الله: "ومن كان مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر"، إن شاء صام وإن شاء لم يصم. سئل مجاهد عن الصوم في السفر قال: كان رسول الله ﷺ يصوم فيه ويفطر. وقال: إنما هي رخصة، وأن تصوم رمضان أحب إلي.

    براء المشهراوي عاشر/٢

    ردحذف
  2. عن حماد عن سعيد بن جبير قال: الفطر في السفر رخصة، والصوم أفضل. عن حجاج عن عطاء قال: هو تعليم وليس بعزم -يعني قول الله: "ومن كان مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر"، إن شاء صام وإن شاء لم يصم. سئل مجاهد عن الصوم في السفر قال: كان رسول الله ﷺ يصوم فيه ويفطر. وقال: إنما هي رخصة، وأن تصوم رمضان أحب إلي

    ردحذف
  3. عن حماد عن سعيد بن جبير قال: الفطر في السفر رخصة، والصوم أفضل. عن حجاج عن عطاء قال: هو تعليم وليس بعزم -يعني قول الله: "ومن كان مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر"، إن شاء صام وإن شاء لم يصم. سئل مجاهد عن الصوم في السفر قال: كان رسول الله ﷺ يصوم فيه ويفطر. وقال: إنما هي رخصة، وأن تصوم رمضان أحب إلي.

    عبدالله زيدان

    ردحذف
  4. عن حماد عن سعيد بن جبير قال: الفطر في السفر رخصة، والصوم أفضل. عن حجاج عن عطاء قال: هو تعليم وليس بعزم -يعني قول الله: "ومن كان مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر"، إن شاء صام وإن شاء لم يصم. سئل مجاهد عن الصوم في السفر قال: كان رسول الله ﷺ يصوم فيه ويفطر. وقال: إنما هي رخصة، وأن تصوم رمضان أحب إلي


    آدم محيسن
    حادي عشر ٢

    ردحذف
  5. الإفطار في السفر مشروع ورخصة من الله عز وجل، وقد قال الله سبحانه: وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ [البقرة:185] وكان النبي عليه الصلاة والسلام في أسفاره يصوم ويفطر وهكذا أصحابه يصومون ويفطرون، فمن أفطر فلا بأس ومن صام فلا بأس، فالإفطار رخصة من الله عز وجل للمسافرين، سواء كان المسافر صاحب سيارة أو صاحب جمال أو في السفن أو في الطائرات لا فرق في ذلك، المسافر له أن يفطر في رمضان وإن صام فلا بأس، وإذا شق عليه الصوم فالأفضل الفطر، إذا كان حر وشدة فالأفضل الفطر ويتأكد الفطر أخذاً برخصة الله جل وعلا، جاء في الحديث عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال: إن الله يحب أن تؤتى رخصه كما يكره أن تؤتى معصيته فإذا اشتد الحر فالسنة الإفطار، وقد رأى النبي ﷺ رجلاً قد ظلل عليه فسأل عن ذلك فقالوا: إنه صائم، فقال عليه الصلاة والسلام: ليس من البر الصوم في السفر يعني: في حق من اشتد به الأمر، أما من كان في حقه لا يضره ذلك ولا يشق عليه فهو مخير إن شاء صام وإن شاء أفطر. نعم.
    المقدم: طيب بالنسبة لهؤلاء السائقين الذين يقضون حياتهم في السفر؟
    الشيخ: الصواب: أنه لا حرج ولو كان السفر مهنة له، كصاحب السيارة الدائم تكسي أو غيره، مثل صاحب الجمل الدائم في الوقت السابق له الفطر وإن كان دائم السفر؛ لكن إذا جاء إلى بلده صام وأمسك، أما في حال أسفاره وتنقلاته من بلد إلى بلد فله الإفطار ولو كانت هذه مهنته.
    احمد رائد بلبل

    ردحذف
  6. عن حماد عن سعيد بن جبير قال: الفطر في السفر رخصة، والصوم أفضل. عن حجاج عن عطاء قال: هو تعليم وليس بعزم -يعني قول الله: "ومن كان مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر"، إن شاء صام وإن شاء لم يصم. سئل مجاهد عن الصوم في السفر قال: كان رسول الله ﷺ يصوم فيه ويفطر. وقال: إنما هي رخصة، وأن تصوم رمضان أحب إلي.
    جهاد الشيخ خليل
    ١٠/٢

    ردحذف
  7. عن حماد عن سعيد بن جبير قال: الفطر في السفر رخصة، والصوم أفضل. عن حجاج عن عطاء قال: هو تعليم وليس بعزم -يعني قول الله: "ومن كان مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر"، إن شاء صام وإن شاء لم يصم. سئل مجاهد عن الصوم في السفر قال: كان رسول الله ﷺ يصوم فيه ويفطر. وقال: إنما هي رخصة، وأن تصوم رمضان أحب إلي.

    ردحذف