الموهبة هبة وهبها الله لبعض الأشخاص في كل الميادين سواء منها العلمية أو الأدبية أو التقنية أو المسرحية، فالموهوب هو ذلك الفرد الذي يُظهِر أداءً متميزًا، مقارنة مع المجموعة العمرية التي ينتمي إليها في واحدة أو أكثر. ونحن نعمل على اكتشاف وتنمية قدرات الموهوبين في وقت مبكر والاهتمام بهم لأنهم ثروة بشرية للوطن.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
-
نظام التسجيل في مدرسة عرفات للموهوبين الثانوية للبنين يتواصل الكثير من الطلاب وأولياء معنا من أجل التسجيل للصف العاشر، وعليه نؤكد على ما...
من أسباب الخشوع في الصلاة؟
ردحذف1-الاستعداد للصلاة والتهيُّؤ لها.
2-قراءة الآيات آيةً آيةً.
3-استشعار إجابة الله لعبده المُصلّي.
4-الاستعاذة بالله واللجوء إليه من الشيطان الرجيم.
5-معرفة عظيم أجر الخشوع في الصلاة.
6-عدم أداء الصلاة في حال حصر البول، أو الغائط، أو الرِّيح، أو النوم، أو حضور الطعام؛ لقول النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم-: (لا صَلَاةَ بحَضْرَةِ الطَّعَامِ، ولَا هو يُدَافِعُهُ الأخْبَثَانِ)، وقوله: (إذَا نَعَسَ أحَدُكُمْ في الصَّلَاةِ فَلْيَنَمْ، حتَّى يَعْلَمَ ما يَقْرَأُ).
7-تجنُّب رفع البصر إلى السماء أو التثاؤب، وغير ذلك من الأمور الصارفة للخشوع، والنظر إلى موضع السجود، وعدم الالتفات في الصلاة.
براء المشهراوي عاشر /٢
حُسن الوضوء، والدعاء بين الأذان والإقامة، والتسوُّك، وتسوية الصفوف، وانتظار الصلاة، والاطمئنان فيها وتجنب رفع البصر إلى السماء
ردحذف- الاستعداد للصلاة والتهيؤ لها: ويحصل ذلك بأمور منها الترديد مع المؤذن والإتيان بالدعاء المشروع بعده ، والدعاء بين الأذان والإقامة، وإحسان الوضوء والتسمية قبله والذكر والدعاء بعده. والاعتناء بالسواك وأخذ الزينة باللباس الحسن النظيف، و التبكير والمشي إلى المسجد بسكينة ووقار وانتظار الصلاة، وكذلك تسوية الصفوف والتراص فيها . 2- الطمأنينة في الصلاة: كان النبي يطمئن حتى يرجع كل عظم إلى موضعه. 3- تذكر الموت في الصلاة: لقوله : « اذكر الموت في صلاتك، فإن الرجل إذا ذكر الموت في صلاته لحري أن يحسن صلاته، وصل صلاة رجل لا يظن أنه يصلي غيرها » 4- تدبر الآيات المقروءة وبقية أذكار الصلاة والتفاعل معها: ولا يحصل التدبر إلا بالعلم بمعنى ما يقرأ فيستطيع التفكر فينتج الدمع والتأثر قال الله تعالى : { والذين إذا ذكروا بآيات ربهم لم يخروا عليها صما وعميانا } [الفرقان:73]. و مما يعين على التدبر التفاعل مع الآيات بالتسبيح عند المرور بآيات التسبيح و التعوذ عند المرور بآيات التعوذ..وهكذا. ومن التجاوب مع الآيات التأمين بعد الفاتحة وفيه أجر عظيم، قال رسول الله : « إذا أمن الإمام فأمنوا فإنه من وافق تأمينه تأمين الملائكة غفر له ما تقدم من ذنبه » [رواه البخاري]، وكذلك التجاوب مع الإمام في قوله سمع الله لمن حمده، فيقول المأموم: ربنا ولك الحمد وفيه أجر عظيم أيضا. 5- أن يقطع قراءته آية آية: وذلك أدعى للفهم والتدبر وهي سنة النبي ، فكانت قراءته مفسرة حرفا حرفا. 6- ترتيل القراءة وتحسين الصوت بها: لقوله تعالى : { ورتل القرآن ترتيلا } [المزمل:4]، ولقوله صلى الله عليه وسلم : « زينوا القرآن بأصواتكم فإن الصوت الحسن يزيد القرآن حسنا » [أخرجه الحاكم].
حذف1ـ حسنُ الاستعدادِ للصلاةِ:ويحصل ذلك بأمور منها الترديد مع المؤذن والإتيان بالدعاء المشروع بعده.
ردحذف2ـ الطمأنينةُ وعدمُ الإسراعِ:كان النبي يطمئن حتى يرجع كل عظم إلى موضعه.
3ـ تدبرُ الآياتِ المقروءةِ:العلم بمعنى ما يقرأ فيستطيع التفكر فينتج الدمع والتأثر قال الله تعالى : { والذين إذا ذكروا بآيات ربهم لم يخروا عليها صما وعميانا } [الفرقان:73].
4ـ التفكرُ في عظمةِ الخالقِ سبحانِه وأن يعلم أن الله تعالى يجيبهُ في صلاتهِ ويُنَاجيه.
5ـ النظرُ إلى موضعِ السجودِ.
6ـ ترتيلُ القرآنِ وتحسينُ الصوتِ به:لقوله تعالى : { ورتل القرآن ترتيلا } [المزمل:4]،
الاستعداد للصلاة والتهيؤ لها: ويحصل ذلك بأمور منها الترديد مع المؤذن والإتيان بالدعاء المشروع بعده ، والدعاء بين الأذان والإقامة، وإحسان الوضوء والتسمية قبله والذكر والدعاء بعده. والاعتناء بالسواك وأخذ الزينة باللباس الحسن النظيف، و التبكير والمشي إلى المسجد بسكينة ووقار وانتظار الصلاة، وكذلك تسوية الصفوف والتراص فيها . 2- الطمأنينة في الصلاة: كان النبي يطمئن حتى يرجع كل عظم إلى موضعه. 3- تذكر الموت في الصلاة: لقوله : « اذكر الموت في صلاتك، فإن الرجل إذا ذكر الموت في صلاته لحري أن يحسن صلاته، وصل صلاة رجل لا يظن أنه يصلي غيرها » 4- تدبر الآيات المقروءة وبقية أذكار الصلاة والتفاعل معها: ولا يحصل التدبر إلا بالعلم بمعنى ما يقرأ فيستطيع التفكر فينتج الدمع والتأثر قال الله تعالى : { والذين إذا ذكروا بآيات ربهم لم يخروا عليها صما وعميانا } [الفرقان:73]. و مما يعين على التدبر التفاعل مع الآيات بالتسبيح عند المرور بآيات التسبيح و التعوذ عند المرور بآيات التعوذ..وهكذا. ومن التجاوب مع الآيات التأمين بعد الفاتحة وفيه أجر عظيم، قال رسول الله : « إذا أمن الإمام فأمنوا فإنه من وافق تأمينه تأمين الملائكة غفر له ما تقدم من ذنبه » [رواه البخاري]، وكذلك التجاوب مع الإمام في قوله سمع الله لمن حمده، فيقول المأموم: ربنا ولك الحمد وفيه أجر عظيم أيضا. 5- أن يقطع قراءته آية آية: وذلك أدعى للفهم والتدبر وهي سنة النبي ، فكانت قراءته مفسرة حرفا حرفا. 6- ترتيل القراءة وتحسين الصوت بها: لقوله تعالى : { ورتل القرآن ترتيلا } [المزمل:4]، ولقوله صلى الله عليه وسلم : « زينوا القرآن بأصواتكم فإن الصوت الحسن يزيد القرآن حسنا » [أخرجه الحاكم].
ردحذف1-الاستعداد للصلاة والتهيُّؤ لها.
ردحذف2-قراءة الآيات آيةً آيةً.
3-استشعار إجابة الله لعبده المُصلّي.
4-الاستعاذة بالله واللجوء إليه من الشيطان الرجيم.
5-معرفة عظيم أجر الخشوع في الصلاة.
6-عدم أداء الصلاة في حال حصر البول، أو الغائط، أو الرِّيح، أو النوم، أو حضور الطعام؛ لقول النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم-: (لا صَلَاةَ بحَضْرَةِ الطَّعَامِ، ولَا هو يُدَافِعُهُ الأخْبَثَانِ)، وقوله: (إذَا نَعَسَ أحَدُكُمْ في الصَّلَاةِ فَلْيَنَمْ، حتَّى يَعْلَمَ ما يَقْرَأُ).
7-تجنُّب رفع البصر إلى السماء أو التثاؤب، وغير ذلك من الأمور الصارفة للخشوع، والنظر إلى موضع السجود، وعدم الالتفات في الصلاة.
الاستعداد للصلاة والتهيؤ لها: ويحصل ذلك بأمور منها الترديد مع المؤذن والإتيان بالدعاء المشروع بعده ، والدعاء بين الأذان والإقامة، وإحسان الوضوء والتسمية قبله والذكر والدعاء بعده. والاعتناء بالسواك وأخذ الزينة باللباس الحسن النظيف، و التبكير والمشي إلى المسجد بسكينة ووقار وانتظار الصلاة، وكذلك تسوية الصفوف والتراص فيها . 2- الطمأنينة في الصلاة: كان النبي يطمئن حتى يرجع كل عظم إلى موضعه. 3- تذكر الموت في الصلاة: لقوله : « اذكر الموت في صلاتك، فإن الرجل إذا ذكر الموت في صلاته لحري أن يحسن صلاته، وصل صلاة رجل لا يظن أنه يصلي غيرها » 4- تدبر الآيات المقروءة وبقية أذكار الصلاة والتفاعل معها: ولا يحصل التدبر إلا بالعلم بمعنى ما يقرأ فيستطيع التفكر فينتج الدمع والتأثر قال الله تعالى : { والذين إذا ذكروا بآيات ربهم لم يخروا عليها صما وعميانا } [الفرقان:73]. و مما يعين على التدبر التفاعل مع الآيات بالتسبيح عند المرور بآيات التسبيح و التعوذ عند المرور بآيات التعوذ..وهكذا. ومن التجاوب مع الآيات التأمين بعد الفاتحة وفيه أجر عظيم، قال رسول الله : « إذا أمن الإمام فأمنوا فإنه من وافق تأمينه تأمين الملائكة غفر له ما تقدم من ذنبه » [رواه البخاري]، وكذلك التجاوب مع الإمام في قوله سمع الله لمن حمده، فيقول المأموم: ربنا ولك الحمد وفيه أجر عظيم أيضا. 5- أن يقطع قراءته آية آية: وذلك أدعى للفهم والتدبر وهي سنة النبي ، فكانت قراءته مفسرة حرفا حرفا. 6- ترتيل القراءة وتحسين الصوت بها: لقوله تعالى : { ورتل القرآن ترتيلا } [المزمل:4]، ولقوله صلى الله عليه وسلم : « زينوا القرآن بأصواتكم فإن الصوت الحسن يزيد القرآن حسنا » [أخرجه الحاكم].
ردحذفمحمد إياد الأغا
حادي عشر ٤
حذف-الاستعداد للصلاة والتهيُّؤ لها.
ردحذف2-قراءة الآيات آيةً آيةً.
3-استشعار إجابة الله لعبده المُصلّي.
4-الاستعاذة بالله واللجوء إليه من الشيطان الرجيم.
5-عدم أداء الصلاة في حال حصر البول، أو الغائط، أو الرِّيح، أو النوم، أو حضور الطعام؛ لقول النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم-: (لا صَلَاةَ بحَضْرَةِ الطَّعَامِ، ولَا هو يُدَافِعُهُ الأخْبَثَانِ)، وقوله: (إذَا نَعَسَ أحَدُكُمْ في الصَّلَاةِ فَلْيَنَمْ، حتَّى يَعْلَمَ ما يَقْرَأُ).67-تجنُّب رفع البصر إلى السماء أو التثاؤب، وغير ذلك من الأمور الصارفة للخشوع، والنظر إلى موضع السجود، وعدم الالتفات في الصلاة.
آدم محمد محيسن
الحادي عشر 2
- الاستعداد للصلاة والتهيؤ لها: ويحصل ذلك بأمور منها الترديد مع المؤذن والإتيان بالدعاء المشروع بعده ، والدعاء بين الأذان والإقامة، وإحسان الوضوء والتسمية قبله والذكر والدعاء بعده. والاعتناء بالسواك وأخذ الزينة باللباس الحسن النظيف، و التبكير والمشي إلى المسجد بسكينة ووقار وانتظار الصلاة، وكذلك تسوية الصفوف والتراص فيها . 2- الطمأنينة في الصلاة: كان النبي يطمئن حتى يرجع كل عظم إلى موضعه. 3- تذكر الموت في الصلاة: لقوله : « اذكر الموت في صلاتك، فإن الرجل إذا ذكر الموت في صلاته لحري أن يحسن صلاته، وصل صلاة رجل لا يظن أنه يصلي غيرها » 4- تدبر الآيات المقروءة وبقية أذكار الصلاة والتفاعل معها: ولا يحصل التدبر إلا بالعلم بمعنى ما يقرأ فيستطيع التفكر فينتج الدمع والتأثر قال الله تعالى : { والذين إذا ذكروا بآيات ربهم لم يخروا عليها صما وعميانا } [الفرقان:73]. و مما يعين على التدبر التفاعل مع الآيات بالتسبيح عند المرور بآيات التسبيح و التعوذ عند المرور بآيات التعوذ..وهكذا. ومن التجاوب مع الآيات التأمين بعد الفاتحة وفيه أجر عظيم، قال رسول الله : « إذا أمن الإمام فأمنوا فإنه من وافق تأمينه تأمين الملائكة غفر له ما تقدم من ذنبه » [رواه البخاري]، وكذلك التجاوب مع الإمام في قوله سمع الله لمن حمده، فيقول المأموم: ربنا ولك الحمد وفيه أجر عظيم أيضا. 5- أن يقطع قراءته آية آية: وذلك أدعى للفهم والتدبر وهي سنة النبي ، فكانت قراءته مفسرة حرفا حرفا. 6- ترتيل القراءة وتحسين الصوت بها: لقوله تعالى : { ورتل القرآن ترتيلا } [المزمل:4]، ولقوله صلى الله عليه وسلم : « زينوا القرآن بأصواتكم فإن الصوت الحسن يزيد القرآن حسنا » [أخرجه الحاكم].
ردحذفمن أسباب الخشوع في الصلاة
ردحذف1ـ الإخلاص لله تعالى في السر والعلن .
2ـ استحضار القلب في الصلاة واستشعار عظمة الله وامتثال الوقوف بين يديه وأنه لا يجوز الانشغال عنه لعارض من عوارض الدنيا وأمورها.
3ـ الاطمئنان في القراءة والركوع والسجود والجلوس والذكر والتسبيح والتفكر في معانيه وحكمه.
4ـ مراقبة الله تعالى بأن تعبده كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك .
5. استحضار الثواب لإقامة الصلاة وأدائها على وجهها الذي يرضي الله تعالى والعقوبة التي تلحق بنقصان الثواب والأجر .
6.تقوى الله تعالى وذكره في كل وقت وحين والاستعانة به على دفع وساوس الشيطان في الصلاة .
اسم الطالب : أنس الأشقر
من أسباب الخشوع
ردحذف١ الإخلاص لله تعالى في السر والعلن.
٢ مراقبة الله تعالى بأن تعبده كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك.
٣ تقوى الله تعالى وذكره في كل وقت وحين والاستعانة به على دفع وساوس الشيطان في الصلاة.
٤ معرفة عظيم أجر الخشوع في الصلاة.
٥ قراءة الأيات أية أية.
٦ استشعار إجابة الله لعبده المصلي.
الاسم :سليم ماهر عمارة
حادي عشر ٤
أزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفمن أسباب الخشوع في الصلاة؟
ردحذف1-الاستعداد للصلاة والتهيُّؤ لها.
2-قراءة الآيات آيةً آيةً.
3-استشعار إجابة الله لعبده المُصلّي.
4-الاستعاذة بالله واللجوء إليه من الشيطان الرجيم.
5-معرفة عظيم أجر الخشوع في الصلاة.
6-عدم أداء الصلاة في حال حصر البول، أو الغائط، أو الرِّيح، أو النوم، أو حضور الطعام؛ لقول النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم-: (لا صَلَاةَ بحَضْرَةِ الطَّعَامِ، ولَا هو يُدَافِعُهُ الأخْبَثَانِ)، وقوله: (إذَا نَعَسَ أحَدُكُمْ في الصَّلَاةِ فَلْيَنَمْ، حتَّى يَعْلَمَ ما يَقْرَأُ).
7-تجنُّب رفع البصر إلى السماء أو التثاؤب، وغير ذلك من الأمور الصارفة للخشوع، والنظر إلى موضع السجود، وعدم الالتفات في الصلاة.
1-الاستعداد للصلاة والتهيُّؤ لها.
ردحذف2-قراءة الآيات آيةً آيةً.
3-استشعار إجابة الله لعبده المُصلّي.
4-الاستعاذة بالله واللجوء إليه من الشيطان الرجيم.
5-معرفة عظيم أجر الخشوع في الصلاة.
6-عدم أداء الصلاة في حال حصر البول، أو الغائط، أو الرِّيح، أو النوم، أو حضور الطعام؛ لقول النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم-: (لا صَلَاةَ بحَضْرَةِ الطَّعَامِ، ولَا هو يُدَافِعُهُ الأخْبَثَانِ)، وقوله: (إذَا نَعَسَ أحَدُكُمْ في الصَّلَاةِ فَلْيَنَمْ، حتَّى
جهاد الشيخ خليل
10/2