الموهبة هبة وهبها الله لبعض الأشخاص في كل الميادين سواء منها العلمية أو الأدبية أو التقنية أو المسرحية، فالموهوب هو ذلك الفرد الذي يُظهِر أداءً متميزًا، مقارنة مع المجموعة العمرية التي ينتمي إليها في واحدة أو أكثر. ونحن نعمل على اكتشاف وتنمية قدرات الموهوبين في وقت مبكر والاهتمام بهم لأنهم ثروة بشرية للوطن.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
-
نظام التسجيل في مدرسة عرفات للموهوبين الثانوية للبنين يتواصل الكثير من الطلاب وأولياء معنا من أجل التسجيل للصف العاشر، وعليه نؤكد على ما...
المعيار الذي قال به الكثيرون في نوع المرض، أنه: المرض الذي يسبب ألما للمريض، أو ما يكون الصيام سببا لزيادة المرض، أو يؤخر الشفاء، وهو معيار منضبط بشكل كبير، وسواء كان المرض كبيرا أو مما يعتاد الناس عليه، فالمهم هنا أن يتم شفاء المريض، ولو كان هذا الشفاء يتعارض مع الصوم، يقدم تناول المريض للعلاج عن الصوم، ويقضي فيما بعد.
ردحذففي إطار هذا المعيار لا نحتاج لتفاصيل الأمراض التي يسأل الناس عنها كثيرا، مثل: مرض السكر، والقلب، والكلى، وغيرها من الأمراض، لأن الأمراض كثيرة والفتوى في النهاية ستكون معتمدة على المعيار لا المرض فقط، فكل ما فيه مصلحة المريض هنا هي المعيار المهم الذي يحتكم إليه الفقيه في فتواه.
لأن البعض ذهب إلى أنه لا بد أن يكون مرضا شديدا، وهناك أمراض يحتاج المريض فيها إلى وجبات خفيفة ليتناول العلاج معها، وتكون على فترات المدة بينهما ليست طويلة، قد تكون مرتين أو ثلاث في النهار، وبعض الأمراض تحتاج لشرب الماء، وبعض الأمراض تحتاج لتناول الدواء كل ثمان ساعات، أو كل ست ساعات، وهذا معناه أنه لن يشفى إلا إذا تناول الدواء في هذه المواعيد المنتظمة، بغض النظر عن نوع مرضه هنا، هو مرض مؤلم أم يتحمله المريض، وهناك أمراض تحتاج إلى عدم خلو المعدة لساعات طويلة حتى يتم الشفاء، ويعمل الدواء في بدنه.
براء المشهراوي عاشر/٢
المعيار الذي قال به الكثيرون في نوع المرض، أنه: المرض الذي يسبب ألما للمريض، أو ما يكون الصيام سببا لزيادة المرض، أو يؤخر الشفاء، وهو معيار منضبط بشكل كبير، وسواء كان المرض كبيرا أو مما يعتاد الناس عليه، فالمهم هنا أن يتم شفاء المريض، ولو كان هذا الشفاء يتعارض مع الصوم، يقدم تناول المريض للعلاج عن الصوم، ويقضي فيما بعد.
ردحذففي إطار هذا المعيار لا نحتاج لتفاصيل الأمراض التي يسأل الناس عنها كثيرا، مثل: مرض السكر، والقلب، والكلى، وغيرها من الأمراض، لأن الأمراض كثيرة والفتوى في النهاية ستكون معتمدة على المعيار لا المرض فقط، فكل ما فيه مصلحة المريض هنا هي المعيار المهم الذي يحتكم إليه الفقيه في فتواه.
لأن البعض ذهب إلى أنه لا بد أن يكون مرضا شديدا، وهناك أمراض يحتاج المريض فيها إلى وجبات خفيفة ليتناول العلاج معها، وتكون على فترات المدة بينهما ليست طويلة، قد تكون مرتين أو ثلاث في النهار، وبعض الأمراض تحتاج لشرب الماء، وبعض الأمراض تحتاج لتناول الدواء كل ثمان ساعات، أو كل ست ساعات، وهذا معناه أنه لن يشفى إلا إذا تناول الدواء في هذه المواعيد المنتظمة، بغض النظر عن نوع مرضه هنا، هو مرض مؤلم أم يتحمله المريض، وهناك أمراض تحتاج إلى عدم خلو المعدة لساعات طويلة حتى يتم الشفاء، ويعمل الدواء في بدنه.
جهاد الشيخ خليل 10/2
المعيار الذي قال به الكثيرون في نوع المرض، أنه: المرض الذي يسبب ألما للمريض، أو ما يكون الصيام سببا لزيادة المرض، أو يؤخر الشفاء، وهو معيار منضبط بشكل كبير، وسواء كان المرض كبيرا أو مما يعتاد الناس عليه، فالمهم هنا أن يتم شفاء المريض، ولو كان هذا الشفاء يتعارض مع الصوم، يقدم تناول المريض للعلاج عن الصوم، ويقضي فيما بعد.
ردحذففي إطار هذا المعيار لا نحتاج لتفاصيل الأمراض التي يسأل الناس عنها كثيرا، مثل: مرض السكر، والقلب، والكلى، وغيرها من الأمراض، لأن الأمراض كثيرة والفتوى في النهاية ستكون معتمدة على المعيار لا المرض فقط، فكل ما فيه مصلحة المريض هنا هي المعيار المهم الذي يحتكم إليه الفقيه في فتواه.
لأن البعض ذهب إلى أنه لا بد أن يكون مرضا شديدا، وهناك أمراض يحتاج المريض فيها إلى وجبات خفيفة ليتناول العلاج معها، وتكون على فترات المدة بينهما ليست طويلة، قد تكون مرتين أو ثلاث في النهار، وبعض الأمراض تحتاج لشرب الماء، وبعض الأمراض تحتاج لتناول الدواء كل ثمان ساعات، أو كل ست ساعات، وهذا معناه أنه لن يشفى إلا إذا تناول الدواء في هذه المواعيد المنتظمة، بغض النظر عن نوع مرضه هنا، هو مرض مؤلم أم يتحمله المريض، وهناك أمراض تحتاج إلى عدم خلو المعدة لساعات طويلة حتى يتم الشفاء، ويعمل الدواء في بدنه.
جهاد الشيخ خليل
ردحذفذهب أكثر العلماء ومنهم الأئمة الأربعة إلى أن المريض لا يجوز له أن يفطر في رمضان إلا إذا كان مرضه شديداً .
والمراد بالمرض الشديد :
1- أن يزداد المرض بسبب الصوم .
2- أن يتأخر الشفاء بسبب الصوم .
3- أن تصيبه مشقة شديدة ، وإن لم تحصل له زيادة في المرض ولا تأخر للشفاء .
4- وألحق به العلماء من يخشى حصول المرض بسبب الصيام .
قال ابن قدامة رحمه الله في "المغني" (4/403) :
( وَالْمَرَضُ الْمُبِيحُ لِلْفِطْرِ هُوَ الشَّدِيدُ الَّذِي يَزِيدُ بِالصَّوْمِ أَوْ يُخْشَى تَبَاطُؤُ بُرْئِهِ . قِيلَ لأَحْمَدَ : مَتَى يُفْطِرُ الْمَرِيضُ ؟ قَالَ : إذَا لَمْ يَسْتَطِعْ . قِيلَ : مِثْلُ الْحُمَّى ؟ قَالَ : وَأَيُّ مَرَضٍ أَشَدُّ مِنْ الْحُمَّى ! . . .
وَالصَّحِيحُ الَّذِي يَخْشَى الْمَرَضَ بِالصِّيَامِ , كَالْمَرِيضِ الَّذِي يَخَافُ زِيَادَتَهُ فِي إبَاحَةِ الْفِطْرِ ; لأَنَّ الْمَرِيضَ إنَّمَا أُبِيحَ لَهُ الْفِطْرُ خَوْفًا مِمَّا يَتَجَدَّدُ بِصِيَامِهِ , مِنْ زِيَادَةِ الْمَرَضِ وَتَطَاوُلِهِ , فَالْخَوْفُ مِنْ تَجَدُّدِ الْمَرَضِ فِي مَعْنَاهُ ) اهـ .
قال النووي في "المجموع" (6/261) :
(الْمَرِيضُ الْعَاجِزُ عَنْ الصَّوْمِ لِمَرَضٍ يُرْجَى زَوَالُهُ لا يَلْزَمُهُ الصَّوْمُ . . . وَهَذَا إذَا لَحِقَهُ مَشَقَّةٌ ظَاهِرَةٌ بِالصَّوْمِ وَلا يُشْتَرَطُ أَنْ يَنْتَهِيَ إلَى حَالَةٍ لا يُمْكِنُهُ فِيهَا الصَّوْمُ , بَلْ قَالَ أَصْحَابُنَا : شَرْطُ إبَاحَةِ الْفِطْرِ أَنْ يَلْحَقَهُ بِالصَّوْمِ مَشَقَّةٌ يُشَقُّ احْتِمَالُهَا ) اهـ
وذهب بعض العلماء إلى أنه يجوز الفطر لكل مريض وإن لم تحصل له مشقة بسب الصوم .
وهو قول شاذ ردَّه جمهور العلماء .
قال النووي :
وَأَمَّا الْمَرَضُ الْيَسِيرُ الَّذِي لا يَلْحَقُ بِهِ مَشَقَّةٌ ظَاهِرَةٌ لَمْ يَجُزْ لَهُ الْفِطْرُ بِلا خِلَافٍ عِنْدَنَا اهـ المجموع (6/261) .
وقال الشيخ ابن عثيمين :
المريض الذي لا يتأثّر بالصوم ، مثل الزكام اليسير ، أو الصداع اليسير ، ووجع الضرس ، وما أشبه ذلك ، فهذا لا يحلّ له أن يُفطر ، وإن كان بعض العلماء يقول : يحلّ له للآية ( ومن كان مريضاً ) البقرة/185 ، ولكننا نقول : إن هذا الحكم معلّل بعلّة وهي أن يكون الفطر أرفق به ، أما إذا كان لا يتأثّر فإنّه لا يجوز له الفطر ، ويجب عليه الصوم اهـ
احمد رائد بلبل
المعيار الذي قال به الكثيرون في نوع المرض، أنه: المرض الذي يسبب ألما للمريض، أو ما يكون الصيام سببا لزيادة المرض، أو يؤخر الشفاء، وهو معيار منضبط بشكل كبير، وسواء كان المرض كبيرا أو مما يعتاد الناس عليه، فالمهم هنا أن يتم شفاء المريض، ولو كان هذا الشفاء يتعارض مع الصوم، يقدم تناول المريض للعلاج عن الصوم، ويقضي فيما بعد.
ردحذفعبدالله زيدان
المعيار الذي قال به الكثيرون في نوع المرض، أنه: المرض الذي يسبب ألما للمريض، أو ما يكون الصيام سببا لزيادة المرض، أو يؤخر الشفاء، وهو معيار منضبط بشكل كبير، وسواء كان المرض كبيرا أو مما يعتاد الناس عليه، فالمهم هنا أن يتم شفاء المريض، ولو كان هذا الشفاء يتعارض مع الصوم، يقدم تناول المريض للعلاج عن الصوم، ويقضي فيما بعد.
ردحذففي إطار هذا المعيار لا نحتاج لتفاصيل الأمراض التي يسأل الناس عنها كثيرا، مثل: مرض السكر، والقلب، والكلى، وغيرها من الأمراض، لأن الأمراض كثيرة والفتوى في النهاية ستكون معتمدة على المعيار لا المرض فقط، فكل ما فيه مصلحة المريض هنا هي المعيار المهم الذي يحتكم إليه الفقيه في فتواه.
لأن البعض ذهب إلى أنه لا بد أن يكون مرضا شديدا، وهناك أمراض يحتاج المريض فيها إلى وجبات خفيفة ليتناول العلاج معها، وتكون على فترات المدة بينهما ليست طويلة، قد تكون مرتين أو ثلاث في النهار، وبعض الأمراض تحتاج لشرب الماء، وبعض الأمراض تحتاج لتناول الدواء كل ثمان ساعات، أو كل ست ساعات، وهذا معناه أنه لن يشفى إلا إذا تناول الدواء في هذه المواعيد المنتظمة، بغض النظر عن نوع مرضه هنا، هو مرض مؤلم أم يتحمله المريض، وهناك أمراض تحتاج إلى عدم خلو المعدة لساعات طويلة حتى يتم الشفاء، ويعمل الدواء في بدنه.
ذهب أكثر العلماء ومنهم الأئمة الأربعة إلى أن المريض لا يجوز له أن يفطر في رمضان إلا إذا كان مرضه شديداً .
ردحذفوالمراد بالمرض الشديد :
1- أن يزداد المرض بسبب الصوم .
2- أن يتأخر الشفاء بسبب الصوم .
3- أن تصيبه مشقة شديدة ، وإن لم تحصل له زيادة في المرض ولا تأخر للشفاء .
4- وألحق به العلماء من يخشى حصول المرض بسبب الصيام .
قال ابن قدامة رحمه الله في "المغني" (4/403) :
( وَالْمَرَضُ الْمُبِيحُ لِلْفِطْرِ هُوَ الشَّدِيدُ الَّذِي يَزِيدُ بِالصَّوْمِ أَوْ يُخْشَى تَبَاطُؤُ بُرْئِهِ . قِيلَ لأَحْمَدَ : مَتَى يُفْطِرُ الْمَرِيضُ ؟ قَالَ : إذَا لَمْ يَسْتَطِعْ . قِيلَ : مِثْلُ الْحُمَّى ؟ قَالَ : وَأَيُّ مَرَضٍ أَشَدُّ مِنْ الْحُمَّى ! . . .
وَالصَّحِيحُ الَّذِي يَخْشَى الْمَرَضَ بِالصِّيَامِ , كَالْمَرِيضِ الَّذِي يَخَافُ زِيَادَتَهُ فِي إبَاحَةِ الْفِطْرِ ; لأَنَّ الْمَرِيضَ إنَّمَا أُبِيحَ لَهُ الْفِطْرُ خَوْفًا مِمَّا يَتَجَدَّدُ بِصِيَامِهِ , مِنْ زِيَادَةِ الْمَرَضِ وَتَطَاوُلِهِ , فَالْخَوْفُ مِنْ تَجَدُّدِ الْمَرَضِ فِي مَعْنَاهُ ) اهـ .
قال النووي في "المجموع" (6/261) :
(الْمَرِيضُ الْعَاجِزُ عَنْ الصَّوْمِ لِمَرَضٍ يُرْجَى زَوَالُهُ لا يَلْزَمُهُ الصَّوْمُ . . . وَهَذَا إذَا لَحِقَهُ مَشَقَّةٌ ظَاهِرَةٌ بِالصَّوْمِ وَلا يُشْتَرَطُ أَنْ يَنْتَهِيَ إلَى حَالَةٍ لا يُمْكِنُهُ فِيهَا الصَّوْمُ , بَلْ قَالَ أَصْحَابُنَا : شَرْطُ إبَاحَةِ الْفِطْرِ أَنْ يَلْحَقَهُ بِالصَّوْمِ مَشَقَّةٌ يُشَقُّ احْتِمَالُهَا ) اهـ
وذهب بعض العلماء إلى أنه يجوز الفطر لكل مريض وإن لم تحصل له مشقة بسب الصوم .
وهو قول شاذ ردَّه جمهور العلماء .
قال النووي :
وَأَمَّا الْمَرَضُ الْيَسِيرُ الَّذِي لا يَلْحَقُ بِهِ مَشَقَّةٌ ظَاهِرَةٌ لَمْ يَجُزْ لَهُ الْفِطْرُ بِلا خِلَافٍ عِنْدَنَا اهـ المجموع (6/261) .
وقال الشيخ ابن عثيمين :
المريض الذي لا يتأثّر بالصوم ، مثل الزكام اليسير ، أو الصداع اليسير ، ووجع الضرس ، وما أشبه ذلك ، فهذا لا يحلّ له أن يُفطر ، وإن كان بعض العلماء يقول : يحلّ له للآية ( ومن كان مريضاً ) البقرة/185 ، ولكننا نقول : إن هذا الحكم معلّل بعلّة وهي أن يكون الفطر أرفق به ، أما إذا كان لا يتأثّر فإنّه لا يجوز له الفطر ، ويجب عليه الصوم